Please use this identifier to cite or link to this item: http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/3620
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorقرفي, أمجد-
dc.date.accessioned2022-05-10T12:11:00Z-
dc.date.available2022-05-10T12:11:00Z-
dc.date.issued2021-07-24-
dc.identifier.urihttp//localhost:8080/jspui/handle/123456789/3620-
dc.description.abstractمع تعقد النظام الدولي وتداخل المصالح للدول الكبرى وتغيير موازين القوى، وبعد اقحام الولايات المتحدة الامريكية نفسها في حربي أفغانستان والعراق، وما انجر عنها من تداعيات على مكانتها الدولية، اصبح على الولايات المتحدة الامريكية ان تبحث عن مكاسب تعيدها للريادة على مكانتها الدولية، بقي عليها ان توازن بين استخدام القوة الصلبة والقوة الناعمة لكي تحافظ على وزنها في النظام الدولي، الامر الذي دعي الى تبني القوة الذكية في السياسة الخارجية، باعتبارها استراتيجية متكاملة جاءت من طرف إدارة الرئيس باراك أوباما، وذلك من خلال جمع بين القوة الصلبة والقوة الناعمة والاستخدام الحكيم للضغط عند الضرورة، وفي تلك المرحلة التي امتازت بسرعة انتشار المعلومات والاقتصاديات المترابطة، وتفعيل الالية المرنة والدبلوماسية والجذب، والقدرة على الاقناع، ليكون بالتالي استخدام القوة الذكية إضافة نوعية الى نقاط القوة الامريكية، هذه الحقبة بالذات هي التي تستطيع ان تفسر لنا سر الديناميكية الهائلة التي تميز بها الفكر الاستراتيجي الأمريكي، من خلال تفعيل الاليات الذكية والناجعة، لتدارك الأخطاء للإدارة السابقة واستعادة مكانتها الدولية، وبأسلوب اقل تكلفة استراتيجيا، واكثر قدرة على احداث نقلات استراتيجية لتعزيز استدام الريادة الامريكية في ظل القوة الذكية.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالفكر الاستراتيجي،الدبلوماسية،القوة الذكيةen_US
dc.titleمكانة القوة الذكية في المدرك الاستراتيجي الأمريكي -استراتيجية إعادة التوزان نموذجا-en_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:2.علوم سياسية



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.

Admin Tools