Please use this identifier to cite or link to this item: http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/5522
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorعوادي بن مهنية, هجيرة حدة-
dc.date.accessioned2022-09-25T17:01:48Z-
dc.date.available2022-09-25T17:01:48Z-
dc.date.issued2022-05-29-
dc.identifier.urihttp//localhost:8080/jspui/handle/123456789/5522-
dc.description.abstractتعتبر الثورة الجزائرية إحدى الثورات الكبرى التي شهدها العالم خلال الفترة المعاصرة وذلك بالنظر إلى الأحداث والتطورات التي شهدتها، فلم تكن ثورة نخبوية تحتكرها فئة معينة، حيث راعت في فلسفتها الاستفادة من الجميع شعوبا وحكومات مؤيدين لها أو مناوئين من داخل الوطن أو خارجه، ومن الفئات التي استفادت منها الثورة فئة المهاجرين الجزائريين في فرنسا التي مثلت القاعدة الخلفية لها وذلك من خلال تقديم الدعم المادي والمعنوي لجبهة التحرير الوطني، وهو ما أدركته السلطات الفرنسية التي سعت الى إحداث ضغط رهيب على المهاجرين اكتمل بتعيين موريس بابون على رأس محافظة الشرطة بباريس قصد القضاء على جبهة التحرير الوطني بفرنسا انتهى إلى إجراء عنصري خصّ به الجالية الجزائرية دون غيرها، المتمثل في إصداره لقرار حظر التجول يوم 5 أكتوبر 1961 يهدف الى شل نشاط جبهة التحرير الوطني بفرنسا من جهة وعرقلة مسار المفاوضات من جهة أخرى وكان على جبهة التحرير إفشال هذا القرار الفرنسي من خلال كسر حظر التجول المفروض، وإخراج الجالية الجزائرية في مظاهرات سلمية حاشدة يوم 17 أكتوبر 1961، التي كانت تعبيرا صادقا على وعي المهاجرين بقضية شعبهم وتعبيرا عن نضجهم السياسي، مما تطلب منهم نضالا وشجاعة نادرة التي حولها موريس بابون محافظ شرطة باريس إلى مذبحة وجريمة ضد الإنسانية.en_US
dc.subjectمظاهرات 17 أكتوبر 1961، موريس بابون، فدرالية جبهة التحرير الوطني.en_US
dc.titleجرائم الإستعمار الفرنسي في حق الجالية الجزائرية بفرنسا -جرائم موريس بابون نموذجا-en_US
Appears in Collections:1.مذكرات العلوم الإنسانية



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.

Admin Tools