Please use this identifier to cite or link to this item: http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/5590
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorغربي, محمد إسلام-
dc.date.accessioned2022-09-28T09:47:11Z-
dc.date.available2022-09-28T09:47:11Z-
dc.date.issued2022-06-06-
dc.identifier.urihttp//localhost:8080/jspui/handle/123456789/5590-
dc.description.abstractبعد معالجة موضوع الإثبات في المادة العقارية نخلص إلى أن السندات المثبتة للملكية العقارية تتنوع وتختلف حسب كل حقبة زمنية، هذا التنوع كان نتيجة التطور التاريخي لوضعية العقار عبر مختلف المراحل التي مر بها بدءا من العهد العثماني إلى الفترة الحالية. بالرجوع إلى شتى القوانين التي نظمت العقار، يمكن استنتاج السندات المثبتة للملكية العقارية، إذ تنقسم إلى قسمين، يتمثل القسم الأول في السندات المثبتة للملكية العقارية في المناطق غير الممسوحة، والذي يتكون من العقود العرفية الثابتة التاريخ المحررة قبل الفاتح من جانفي 1971، والعقود العرفية، إضافة إلى المحررات الإدارية والأحكام القضائية، ناهيك عن شهادة الحيازة والتحقيق العقاري. أما القسم الثاني يتمثل في السندات المثبتة للملكية العقارية في المناطق الممسوحة، إذ نجد الدفتر العقاري السند الوحيد المثبت للملكية العقارية، والذي يعتبر كنتيجة حتمية عن عملية المسح العام للأراضي الذي شهد تأخر كبير في الجزائر لعدة أسباب منها نقص الموارد المادية والبشرية إضافة إلى شساعة المساحة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالمادة العقارية ،العهد العثماني،المسح العام للأراضيen_US
dc.titleالإثبات في المادة العقاريةen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:1.علوم قانونية وادارية

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
الإثبات في المادة العقاريةGharbi mes islam.pdf1,83 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.

Admin Tools