Résumé:
خلفت اتفاقيات إيفيان قيود على الدولة الجزائرية في مختلف المجالات مما جعل الرئيس أحمد بن بلة يسعى لتدارك هاته القيود ومواجهة الأوضاع الإجتماعية والثقافية والتي شهدت تدهورا كبيرا في فترة حكمه سواء على البيئة الإجتماعية أو من الناحية الثقافية والوضعية التعليمية الموروثة، ومن هنا قام أحمد بن بلة بوضع حملة من الإستراتيجيات للتغلب على هاته الأوضاع وتحقيق التنمية والتطوير وبالفعل استطاع الرئيس وضع بصمته على الدولة الجزائرية المستقلة والخروج بالعديد من النتائج الإيجابية لصالح الدولة والشعب.