Résumé:
لقد إشت لت نانسي فريزر NancyFraser علدس الفلسفة السياية بشدك عداص وذلدك لمواجهدة
المشداك والصد ا رعات القائمددة فدي الوسد الجتمدداعي بمددا فيهدا الفضاء العمومي بوصددفه إشدكالية الدولددة
والمدنية في اليسار السياي، و شكالية الحق والماتم المدني والديمق ا ر ية في المجا العام، إ افة الدس
أن رح التفكير في العمومية في العديدد مدن المفارقدات والإشدكالت المرتوطدة بالشد ن العدام لهدذه العناصدر
المؤسسية التي ترتكز عليها النظر ة النقدية لكلا ال أ رمالية والماركسية.
و تالس فكرها في ثلاث ماالت: الماال القتصادي الذي و محاولة د ا رسة نقدية جديدر لإد ا رج
الفضاء العمومي، الماال الثقافي اولذي يندرج من د ا رسة حركات العاطلين عن العمن والأقليدات العرفيدة
والإثنية وصول بذلك الس ن رية الاعت ا رف لت دي بها التواصن العام بدين المرن والمستقبن فدي ال طابدات
العامة وهذا ما نا ده يسمس بالفضاء العمومي الإفت ا ر"ي، والذي يعد ساحة أو وس ي ددي فيده الأشد اص
آ ا رءهم ع ر مواقع التواصن الاجتماعي ليستقط أف ا رده فضاء عابر للأوطان من جمي أرجاء المعمورر.
إ دافة الدس المادال السياسدي والدذي تضدمن بدرو الكركة النسوية ودورهدا فدي تطدو ر الماتمد السياسدي
وعاصة أنها كانت د ال أ رمالية واهتماماتها بالكركات الجنسية وحقوق المهاجرين.