Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
حراث مشري, انغام روفيدة |
|
dc.date.accessioned |
2023-09-08T13:06:12Z |
|
dc.date.available |
2023-09-08T13:06:12Z |
|
dc.date.issued |
2023-06-07 |
|
dc.identifier.uri |
http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/10253 |
|
dc.description.abstract |
جاءت هذه الدراسة بعنوان"تجديد علم الكلام عند عبد الجبار الرفاعي"، للبحث في ماهية علم الكلام وتطوره الكرونولوجي إلى أن أصبح يطلق عليه باسم علم الكلام الجديد، ولكن هذا التجديد لم يكن اعتباطا بل كان له العديد من الأسباب والعوامل، كان من أهمها تخلّف وتدهور الأمة العربية الإسلامية وما تعيشه من انقسامات وتشتت، فأخذنا في دراستنا هذه بعض النماذج للتجديد منهم طه عبد الرحمان ومحمد عبده وعبد الكريم سروش، ولن ننسى فيلسوف ومفكر العصر الدكتور عبد الجبار الرفاعي والذي يعتبر هو المحور الرئيسي الذي تدور حوله هذه الدراسة، فأخذناه كأنموذج للتجديد في علم الكلام في الحقبة المعاصرة، فتحدثنا عن أهم بواعث التجديد عند الرفاعي، وعن مفهوم التجديد عنده، وكذلك أهم القضايا التي يقوم عليها هذا التجديد، وكان البحث في هذه الدراسة عن طريق استقراء مؤلفات الرفاعي من كتب ومقالات، كما قمنا بمجموعة من المراسلات معه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومن أهم ما توّصلنا إليه في هذه الدراسة أن التجديد عند الرفاعي هو: تجديد يشمل كل النواحي من مواضيع ومنهج ولغة وغاية، فعلى كل مفكر أن يستحدث الأسئلة والمناهج داخل المنظومة الدينية، وذلك وفق ما يعيشه الإنسان المعاصر حتى نستطيع إنتاج مفاهيم جديدة في علم الكلام من خلال القراءة الجديدة للوحي، والاهتمام بالذات الإنسانية، وربط علم الكلام بالغايات السامية، والابتعاد عن لغة المتكلمين القدامى، وتبنى المناهج المعاصرة الجديدة، فالتجديد عند الرفاعي يكون جذريا لا يستثني شيء فلا تجديد يبنى على التفسيرات والمواضيع والمناهج القديمة. |
en_US |
dc.subject |
علم الكلام- عبد الجبار الرفاعي- التجديد- الوحي- الإنسان- الدين. |
en_US |
dc.title |
تجديد علم الكلام عند عبد الجبار الرفاعي |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée