Résumé:
الملخص:
تعتبر ظاهرة اللجوء من أقدم الظوواهر البشورة، ااتتباههوا ظواهرة مة مو، لةدوفحان ا وجدوا ضطود ا دوفحان
ضا سوتبدان ضطود اللجووء ضقود فلول التواهةس ا عبرواع توبر الع ووه ا ووه تللو، للجووء فوو تعودنأ أسوبا ا
ضأهدااحا من من لآخر ضاردت قضو، الةطئين علبرحا كوافدة من أار القضاةا القاعوعو، ضا عبراعو، في الوقوت
الراهن خاص، مع تزاةد الجزاتاأ المبرل ، اعد نهاة، الحرب الباهنة.
ضمون هوذا المجفلو أصوبم مون الضورضه إيجوان الآلوواأ الةلولو، لمواطحو، هوذ الظواهرة سوواء تلوص ال وعود
ا عبراع اتواير حماةو، نضلوو، لةطئوين اشوةل اعوا مون خوة العدةود مون اواور ضا طوراءاأ البرواسوو، القاعوعوو،
ضالمانة، أض تلص ال عود اومني ضذلك لل د من هذ الظاهرة ضتداتواتها البرلبو،.
ضعظرا لتعقد ظاهرة اللجوء ضخفوهة تداتواتها ضأثاهها ضكذا تعدن آلواأ مواطحتحا ضاختةاحا ا هتأةجا في هذ
الدهاس، التفرق للعرض ضالت لول لةستراتوجو، المعتددة من قبل الدض اوضهضاو، لمواطح، أثواه هوذ الظواهرة ضالحود
مجحوا لدلو، مون الآلوواأ ضالمةاعوزمواأ البرواسوو، ضاومجوو، ضا قت وانة، ضالقاعوعوو، اا دواا، إم مودث توأثير هوذ
الظاهرة تلص أمن ضاسوتقراه الودض اوضهضاوو، خاصو، موع تزاةود تودا الةطئوين البرووهةين اشوةل غوير مبروبوق وو
القواهة اوضهضاوو، في ظول اسوتدراه فودة الجوزا البرووه ضهاولأ طول الودض اوضهضاوو، اسوتقبا المزةود مون الةطئوين
العالقين تلص الحدضن اوضهضاو، اومر الذ خل أ م، إعبراعو، تعد اختباها للدبانئ ضالقوو اوض هضاوو، الو االموا
عوانأ االحرةو، ضفقووق ا عبروا كوذلك البروجاهةوهاأ التدلو، لةطئوين البرووهةين الوذةن توواوجح في الودض
اوض هضاو، ضال تدضه اين البقاء ضالعونة ضكذا الدضه المجتظر من الةطئين في تفوةر اقت انةاأ الودض اوضهضاوو،
ضمدث تأثيره ضتأثره االمجتدع اوضهضبي.