Résumé:
تعددت المااهج الاقدية بتعدد الاظريات، فشرب اأسدب تن كؤوس مختلفة، وظ القارئ يررح
آلاف اأسجئلة، أسنه جقط في دواتة المااهج، فماها تن حاول البحث عن تعنى الاص وحقيقة تفرداته
لعبة
وعباراته وجعى جاهًدا لعزله عن جياقاته المختلفة فأقصى عاه ك تا هو خارجي وجلاه في
البايات الغير تتااهية، ولرن ك هذه المحاولات باءت بالفش أسنه في نهاية المراف لا يمرن فص
الاص عن تاريخه، أو مجتمعه، أو الروح الافسية للأديب فصلا تاًتا، لذلك تعالت اأسصوات لتحرر تن
جلن البايات، لتلاوز الدراجة المحايثة، لبعث الروح في المؤلف بعد توته، للقضاء على داء السرونية
الذ أصاب الاص، أسنه لا يمرن أن نتصور ن ًصا جاتدا خاليًا تن روح تؤلفه، ونتيلة لذلك
نشأت البايوية التروياية تن خليط تتلانس يجمع بين الفرر الماركسي والماهج البايو وأثمر هذا
الخليط مجموعة تن الإجراءات التي تساعدنا كباحثين في التعات مع النص الأدبي