Résumé:
يتداخل مصطلحا الإعلال والإبدال؛ لأن كل منهما تغيير في الموضع، فالفرق
الجوهري بينهما أن الأول يقع في حروف العلة، والثاني يقع في جميع الحروف بما فيها حروف
العلة، وبذلك يكون الإبدال أعم وأشمل من الإعلال هدف وغاية الإعلال الخفة في النطق وتحقيق الانسجام الصوتي لتعليل الصرفي هو بيان أسباب التغيرات التي تحدث في البنية اللفظية، أما التعليل
الصوتي يختص بالصوت وما يشكله الجهاز النطقي يتشابك الإعلال بمجالي الصوت والصرف، وذلك لترابط الصرف بالصوت، فلا يمكننا
فهم وتفسير الإعلال إلا وفق نظريات العلوم الصوتي يتشابك الإعلال بمجالي الصوت والصرف، وذلك لترابط الصرف بالصوت، فلا يمكننا
فهم وتفسير الإعلال إلا وفق نظريات العلوم الصوتية