Résumé:
للأسالیب الإنشائیة دوراً كبیراً في استنطاق النصوص الشعریة وزیادة القصیدة رونقا
وجمالاً ونغما موسیقیا، كما فعل موسى علیوات في قصائده من خلال ما جاء به في دیوانه و تعد البلاغة علم قدیم في حین لسانیات النص علم حدیث إلا أنّ هناك نقاط تلاقي بینهما و أما لسانیات النص علم قائم بذاته، نال اهتمام الباحثین والعلماء منذ ظهور و وظّف موسى علیوات الأسالیب الإنشائیة في معظم قصائده و تمیز أسلوبه بقدرة إبداعیة إذ نجد قصائده تنتهي بروي واحد.