Résumé:
أن القصة القرآنية أخذت حيزا كبيرا من القرآن الكريم فلاقت اهتماما كبيراعند المؤلفين و الكتاب عند القدامى أو المحدثين.
و اهتم المفسرون بالقصة القرآنية و كانت لحضور الإسرائيليات في التعريف بها مدخلا مهما على ملابسات القصة و اهتم المحدثون كالسيد قطب الذي انتهج المنهج الجمالي الفني. و كانت نظرة عبد الكريم الخطيب للقصة القرآنية دراسة توجيهية استطلاعية ارشادية من خلال تفسي القصص القرآني و شرحه...