Résumé:
اعتماد الشاعر على التكرار (أشباه الصوائت) "الأم، النون، الراء، الميم" لأنها أكثر الأصوات
شيوعا ووضوحا في السمع وسهلة في النطق و المراوحة بين تكرار الأصوات المهجورة والأصوات المهموسة لا أن الأولى احتاجها في مواطن
القوة والعنف والوضوح والثانية احتاجها في مواطن الهدوء ووصف لواجع النفس والتجارب الذاتية.
.طغيان الصيغة الفعلية في اللامية لاحتياجها في مواضع نصح والإرشاد والتوجيه ورصد
الحكمة.
حضور صيغة اسم الفاعل دليل على القطع وثبوت التجدد والفاعلية و هيمنة الجملة الخبرية لأنها الأقدر على الإخبار والتقدير ووصف الوقائع والأحداث.
.13توظيف الشاعر للجمل الوظيفية (الخبرية الحالية الوصفية العاطفية) لمناسبتها لمواقف السرد
والأخبار والعطف والربط