Résumé:
للتأويل جذورضاربة في أعماق التاريخ،وهومن الظواهر اللغوية المهمة التيت رتبتعنها العديد من الخلاف اتبين الفقهاء والمفسرين،وهولايهتم بفهم النصوص وتفسيرها فحسب كما كان الحال عليه في تفسيرالنصوص الدينية تفسيرا حرفيا أو رمزيا غلفي عمقا الظواهر و المشاعر الإنسانية و التي على أرسها الخوف.
فجاء بحثنا موسوما بـ:تأويلية الخوف فيرواية نيران ثلجية و الهدف من هذه الدراسة هو تسليط الضوء على الخوف كحالة إنسانية في الرواية وفق منظور تأويلي.