Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
بوزيدي،, حدة |
|
dc.date.accessioned |
2024-05-08T13:40:07Z |
|
dc.date.available |
2024-05-08T13:40:07Z |
|
dc.date.issued |
2020 |
|
dc.identifier.citation |
جامعة الشهيد الشيخ العربي التبسي تبسة |
en_US |
dc.identifier.uri |
http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/11339 |
|
dc.description.abstract |
لقد استحوذ الزمن على الكثير من اهتمام العلماء، خاصة في المجال اللغوي
الدراسات، وقد انتشرت هذه الاهتمامات من خلال التأكيد على عنصر الزمن
من خلال الاقتراب منها من زوايا مختلفة، مما كان له الأثر الكبير في ذلك
تفسير الصيغ اللغوية وتحليل الخطب.
لقد تغير الزمن في مساره عبر محطاته المختلفة، وتغير مفهومه
لقد تنوعت دائما. الزمن عند القدماء انتهى بماضي وحاضر ومستقبل.
ومع ذلك، فقد اعتبر ذلك بمثابة فشل في إعادة النظر في مسألة الزمن، كما كان الحال من قبل
يعتمد على المستوى اللغوي فقط، ولم يكن لهذا الأخير أي عمق معرفي في اللغة
الدراسات، في حين أن الدراسات المعاصرة هي التي صنعتها وأقامتها
دراسات حول التركيز على المستوى العقلي، لأن الزمن أمر مفاهيمي
بنية العقل البشري من جهة، وارتباطه بالتجربة الحياتية من جهة أخرى
ومن ناحية أخرى، يشارك علم اللغة المعرفي في معالجة هذه البنية،
الانتقال من ما هو بنيوي ودلالي وصرفي وصوتي إلى ما هو كائن
العقلي للوصول إلى الفهم، هذا السؤال جعلنا ندرس الوقت من أ
زاوية مختلفة في مجال جديد من أجل ضبط مفهومه وفق معرفي
منهج في الخطاب القرآني، وهذا الأخير سمح لي باستحضار ما هو كائن
بالضرورة عقلية للوصول إلى قصد المتكلم (الكلام). إنه أيضًا
سمح لي أن أستنتج أن الوقت المفاهيمي (المعرفي) هو الوقت المرتبط
الوجود والوجود في الخطاب القرآني. يتم الكشف عنها من خلال آليات جديدة
التي تبين عمل العقل البشري من خلال اللغة في الإدراك
الزمن الميتافيزيقي القرآني. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة الشهيد الشيخ العربي التبسي تبسة |
en_US |
dc.subject |
الزمن، سورة، الأنعام، مقاربة، عرفانية |
en_US |
dc.title |
الزمن في سورة الأنعام -مقاربة عرفانية |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée