Dépôt DSpace/Université Larbi Tébessi-Tébessa

علاقة المنطقة السادسة من الولاية التاريخية الأولى بالقاعدة الشرقية 1956- 1958

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author أيمن, عبد القادر
dc.date.accessioned 2024-06-09T10:07:10Z
dc.date.available 2024-06-09T10:07:10Z
dc.date.issued 2023-06-07
dc.identifier.uri http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/11358
dc.description.abstract إن العلاقات التاريخية في المناطق وولايات الثورة التحريرية، كانت واقعا لا يمكن تجاهله طيلة الفترة الممتدة بين 1956و 1958 وخاصة العلاقات بالمنطقة السادسة من الولاية التاريخية الأولى والقاعدة الشرقية، بحكم موقع هذه الأخيرتان، حيث عرفت تطور الهيكل التنظيمي لمنطقة الولاية التاريخي الأولى بعد مؤتمر الصومام 20 أوت 1956 والتي تعد محطة هامة في مجال العلاقات بين بعض المناطق في الحدود الشرقية بين الجزائر وتونس من خلال قرارات مؤتمر الصومام أولوية السياسي على العسكري والداخل على الخارج، حيث أدى النقص التشكيلي الذي عرفه المؤتمر الى بعض التأثيرات السلبية بالمنطقة السادسة من الولاية التاريخية الأولى ومنطقة سوق أهراس والتي أصبحت تعرف فيما بعد بالقاعدة الشرقية، المعارضين (المناوئين) لنتائج المؤتمر بالولاية الأولى، كما لعب قادة المنطقة السادسة بالولاية الأولى دورا بارزا في القضاء على بؤر التوتر الداخلية والخارجية بتونس في نفس الوقت، كما فتح المؤتمر من جهة أخرى بابا للتعاون العسكري والسياسي بتكليف لجنة التنسيق والتنفيذ من خلال إقرار وجود القاعدة الشرقية، وتكليفها بعمليات التسليح نحو ولايات الداخل وتمويلها بالسلاح في بداية سنة 1957 وتعاون الولايات التاريخية في مجال التسليح من الحدود الشرقية وكانت هذه القوافل تستفيد من الدعم والمساعدة بالمناطق التي تمر بها en_US
dc.language.iso other en_US
dc.subject الولاية التاريخية الأولى، المنطقة السادسة، القاعدة الشرقية، الثورة، مؤتمر الصومام en_US
dc.title علاقة المنطقة السادسة من الولاية التاريخية الأولى بالقاعدة الشرقية 1956- 1958 en_US
dc.type Thesis en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée