Résumé:
عندما تظهر مواقع التواصل الاجتماعي وانتشار الاستخدام بين رواد العالم الافتراضي، غيرت الكثير من المفاهيم وقطعت المسافات وكانت أكثر اقتصادا للوقت،
أصبحت الحياة أسهل أكثر رفاهية ولكن هذا التطور الذي فتح لأبواب للناس وجعل العالم وطنا بعد |أن كان قرية صغيرة، ولم يحدث ذلك دون ترك آثار سلبية، سواء على المستوى الفردي أو على المستوى الجماعي.
وكشف لنا الواقع أن أصحاب هذه المواقع جعلوها وسيلة لارتكاب جرائم، وأخرى تتعمد مخالفة الآداب العامة، بل أن هذه المواقع تساهم في زعزعة الأمن القومي والهجمات الإرهابية.
ولذلك كان من الضروري العثور على مرتكبي الجرائم والمسؤولية الجنائية الملقاة على عاتقهم