القرآن الكريم كلام الله الدعجز في ألفاظو وتراكيبو ونظمه ومضمونه، ففيه يجتمع الدعنى والدبنى، فتتألق الصورة ويتعاظم التأثير، كما أن بلاغة القرآن الكريم تكمن في أن كل كلمة فيه وكل حرف وضع في موضع المناسب من سياق ليعبر عن ...

للأسالیب الإنشائیة دوراً كبیراً في استنطاق النصوص الشعریة وزیادة القصیدة رونقا وجمالاً ونغما موسیقیا، كما فعل موسى علیوات في قصائده من خلال ما جاء به في دیوانه و تعد البلاغة علم قدیم في حین لسانیات النص علم حدیث إلا أنّ ...

. يعد علم اللغة النصي أحدث فرع من فروع علم اللغة ويسرد العديد من أنواع الدراسات المختلفة. الجملة هي في مركز الدراسة. ونظراً لتعدد الاتجاهات والسياقات فقد حدث اختلاف في مفهوم النص. يتحقق التماسك في النص باستخدام أدوات ...

مواضع أسلوب الإغراء عديدة في القرآن الكريم، مقارنة بأسلوب التّحذير، الّذي ورد في موضع واحد صريح في سورة الشمس الآية ثلاثة عشر، أكّد عليه كثير من المراجع الّتي أوردناها سابقاً، وفي موضع آخر تمثّل في آية في سورة غافر، وذلك ...

لسانيات النص تعدّ أحدث فروع علم اللّغة، خاصّة بعد المرحلة الانتقالية من محورية الجملة إلى مركزية النّص مما دفع بالباحثين إلى السعي وراء تحقيق أهداف جديدة تتجاوز قواعد الجملة إلى قواعد إنتاج النّص، ويعد هذا الانتقال انتقالا ...

يعد علم الصرف اللبنة الأولى التي ينبني عليها الكلام العربي، وتتيسر به اللغة، والمنهل الصافي التي تتجلى به المبهمات، والمعول الذي يصان به اللسان من الخطأ في المفردات من حيث صوغها وتحويل اشتقاقاتها، وبناء قواعدها. والصرف ...

السبق العربي للاىتماـ باضطرابات النطق كأسبابها وطرق العلاج الخاصة بها و تمر عملية النطق بعدة مراحل عصبية وعضوية، تشتًرك فيها معظم الأجهزة، وأي خلل في هذه الأجهزة ينتج عنه ما يسمى باضطرابات النطق غم تعدد تعاريف اضطرابات ...

يتداخل مصطلحا الإعلال والإبدال؛ لأن كل منهما تغيير في الموضع، فالفرق الجوهري بينهما أن الأول يقع في حروف العلة، والثاني يقع في جميع الحروف بما فيها حروف العلة، وبذلك يكون الإبدال أعم وأشمل من الإعلال هدف وغاية الإعلال ...

تعددت المااهج الاقدية بتعدد الاظريات، فشرب اأسدب تن كؤوس مختلفة، وظ القارئ يررح آلاف اأسجئلة، أسنه جقط في دواتة المااهج، فماها تن حاول البحث عن تعنى الاص وحقيقة تفرداته لعبة وعباراته وجعى جاهًدا لعزله عن جياقاته المختلفة ...

الحجاج مفهوم مزدوج المعنى، ويرجع ذلك إلى اعتبارين أساسيين، لا يجتمعان في البرهان المنطقي، وهما اعتبار الواقع، واعتبار القيمة، أو ما عبرنا عنه بالحقيقة والمجاز و غنى اللغة الطبيعية ومرونتها جعله ملتبسا، وغامضا، ومتعدد ...