Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
زيدان, صونية |
|
dc.date.accessioned |
2022-03-23T08:32:15Z |
|
dc.date.available |
2022-03-23T08:32:15Z |
|
dc.date.issued |
2021 |
|
dc.identifier.uri |
http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/2312 |
|
dc.description.abstract |
تناوبت المناهج النقدية على قراءة النص الأدبي وتفسيره؛ فقد ركزت بداية على المؤلف والسياق، ثم اتجهت إلى النص، لتعطي بعد ذلك للقارئ مهمة استكناه المعاني الكامنة في النصوص، ونجد أن النقد الما بعد بنيوي يجتمع على فكرة مفادها أن تأويل أي نص يعتمد على عملية القراءة، ومن هنا تكون موضوع بحثنا "القارئ والتلقي في نقد ما بعد البنيوية"، والذي حاولنا فيه الإجابة على إشكالية هي: كيف نظرت كل من التأويلية، نظرية القراءة والتفكيكية إلى مسألة القارئ والقراءة؟
ونريد بهذه الدراسة أن نبين مختلف تمظهرات القارئ في النقد الما بعد بنيوي، وأيضا أن نعرض مختلف النتاجات الفكرية الغربية ذات الصلة بالقارئ والقراءة، إضافة إلى إظهار مكانة الفلسفة في النقد الغربي المعاصر.
لا ننكر في نهاية البحث إسهام كل من التأويلية، والتفكيكية التي اعتبرت اتجاها من اتجاهات نظرية القراءة، إلا أن ما قدمته مدرسة كونستنس الألمانية يعتبر المرجع الأساس في جمالية التلقي؛ لأنها أدخلت القارئ في العملية الإبداعية، وأصلت لثالوث المؤلف، النص والقارئ.
الكلمات المفتاحية: القارئ، القراءة، نقد ما بعد البنيوية، النص، التأويل، الانفتاح، الفهم، الدلالة. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.title |
القارئ والتلقي في نقد ما بعد البنيوية |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée