Résumé:
النساقد ميخائيل باختين مؤس لمصطلح الحوارية
الحوارية تعبر عن تعددب الاجنساس الأدببية
يمكن تمييز نوعين من الرواية هما:الرواية المونولوجية والتي تعتمد على الصوت الواحد
وال رواية البولينونية تعتمد على تعددب الأصوات
تعد المقولات الباختينسية) التهجين،تعالق اللغات القائم على الحوار،الحوارات
الخالصة( أحد آليات اشتغال الحوارية دباخل الرواية.
اعتمد بعض النسقادب على منهوم الحوارية كمرتكز في أبحاثهم الأدببية وعلى رأسهم جوليا
كريستينا ا وستحضرت مصطلحا نقديا في حلة جديدة وأطلقت عليه التنساص.رواية حوبه ورحلة البحث عن المهدي المنستظر رواية بولينونية حوارية اعتمدت على
مجموعة من البنسيات الننسية،فعلى سبيل المثال تعددب الرواة الذي أسهم بدوره إلى تعددب
الرؤى ووجهات النسظر.
الرواية جنس أدبي حيث تضمنست هذه الرواية تداخلا أجنساسيا ،تخللها الشعر و
الرسالة والخطابة وبعض من العبارات المسكوكة...
انتهج الكاتب مبدأ المغايرة والاستبدال وذلك من خلال توظينه لنسص الق رآني والنسص
الشعري بمعنى أن النسص الاحق يحاور النسص السابق إضافة إلى اعادبة كتابته هذا
النسص من جديد وفق إستبدال الكلمات بكلمات أخرى وفق ما يتنساسب فكره
وليعبر حواريا عن الواقع المعيشي وذلك لتوليد دبلالات جديدة يتضمنسها النسص
الجديد .