Résumé:
بسبب التطور الحاصل في الاقتصاد العالمي، أصبحت كل الدول تعمل على جعل بيئتها الاقتصادية و السياسية بيئة مشجعة و جاذبة للاستثمارات باختلاف أنواعها و ذلك باتباع جملة من السياسات الاقتصادية من ضمنيا التركيز على السياسة الضريبية و النظام الضريبي و ذلك عن طريق إصلاحه و تدارك النقائص فيه، حيث يساهم هذا الأخير في تشجيع الاستثمار عف طريق التحكم في مجموعة من المؤشرات، و الجزائر واحدة من الدول التي تسعى لأن تكون قطبا استثماريا جيدا باستخدام الإصلاحات الجبائية المتكررة خاصة بعد الإصلاح الجبائي لسنة 1992 الذي عمل على توسيع الأوعية الضريبية و ترشيد معدل الضريبة.