Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
موايعية, فوزي |
|
dc.date.accessioned |
2022-05-10T09:05:18Z |
|
dc.date.available |
2022-05-10T09:05:18Z |
|
dc.date.issued |
2021-05-30 |
|
dc.identifier.uri |
http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/3593 |
|
dc.description.abstract |
تناولت هذه الدراسة إدارة ترامب للقضية الفلسطينية، والتي تعتبر من أحد أهم القضايا العالمية والتي لازالت إلى يومنا هذا لم تعرف طريقا للنور، فالضغط الذي مارسه الاحتلال الصهيوني الغاشم ضد حكومة فلسطين المحتلة وشعبها منذ الاحتلال إلى يومنا هذا يخالف كل القوانين الدولية التي تسعى للسلام المشترك، فالاحتلال الصهيوني وحلفائه في مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكية أثبتوا للمجتمع الدولي من خلال القضية الفلسطينية رأى كل طرف فيها أن السلام المشترك الذي يبحث عنه المجتمع الدولي مجرد وهم لا أساس له. كما تعاملت الإدارات الأمريكية المتعاقبة مع القضية الفلسطينية من منطلق إدارتها وليس حلها، فكان معظم ما يطرح من قبل الإدارات الأمريكية لا يعطي للفلسطينيين حقهم في تقرير المصير. ومع تولي الرئيس دونالد ترامب مقاليد السلطة في الولايات المتحدة الذي لم يلحظ عليه تقديم رؤية سياسية خارجية متماسكة والذي رأيناه بعد ذلك يتبنى الأجندة اليمينية الإسرائيلية بشكل كامل ومطلق ووعد بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس وقام بذلك، كما أنه يحاول طرح حلول لا تتناسب مع طموح الفلسطينيين، بل يحاول البحث عن حلول إقليمية تتجاوز الشرعية الفلسطينية. حيث توصلت الدراسة في الأخير إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس ترامب تجاوزت مرحلة الدعم والانحياز لإسرائيل، رغم إعلان الإدارة نيتها لحل الصراع القائم، فالسياسات والإجراءات الأمريكية ضد القضية الفلسطينية توضح بشكل جلي أن الإدارة الأمريكية شريكا مع حكومة الاحتلال في تنفيذ المشروع الإسرائيلي التوسعي القاضي إلي تصفية القضية الفلسطينية. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
السياسة الخارجية ،الأمريكية تجاه ،القضية الفلسطينية |
en_US |
dc.title |
السياسة الخارجية الامريكية تجاه القضية الفلسطنية - فترة ترامب |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée