Résumé:
اكتساب اللّغة ينتج لا شعوريا عند الطفل في مراحله الأولى.
يعتمد تدريس المهارات اللّغوية على فكرة التكامل بينهم.
أن المعلم هو العنصر الأساسي في عملية التعليم لان التلاميذ في الطور الأول) السنة الأولى،
والثانية( تحديدًا يحتاجون إلى إعداد خاص .
الاستماع احد مهارات اللّغة المهمة والأولى التي يبدأ بها التلميذ تعليمه .
مهارة الاستماع تكسب التلميذ رصيد لغوي .
التحدث عملية فسيولوجية وعقلية تتضمن نقل الأفكار والأحاسيس .
الاستماع والتحدث مكملان لبعضهما البعض فالاستماع الجيد يوصل إلى التحدث الجيد.
مهارة التحدث تقوم على تدريب التلاميذ على أساليب الحوار والتعبير الشفهي.
أن الوعي الصوتي كمؤثر داخلي هو العامل الأساسي والأولي المباشر لتطور اكتساب المهارات
القرائية والكتابية خاصة لتلاميذ المرحلة الأولى من التعليم الابتدائي.
مهارة القراءة هي الوسيلة الهامة في المعرفة فهي تكسب التلميذ طلاقة اللسان وجودة النطق.
مهارة القراءة من المهارات الأساسية التي تؤثر بحد كبير في بقية المهارات الأخرى خاصة
التحدث، الكتابة والاستماع .
تعليم الكتابة يمثل عنصر هام في العملية التعليمية خاصة المدرسة الابتدائي ة باعتبارها القاعدة
الأولى التي تمهد لكسب المهارات اللّغوية.
تعلم الكتابة يستهدف تكوين مهارات متعددة تتصل بطريقة رسم الحروف والكلمات والجمل
وتطبيق ما يعتري الكلمات من قواعد إملائية وهذا لتحقيق مهارة الكتابة بشكل جيد.
