Résumé:
لقد شهد الحجاج تطور كبيرا في الدراسات قديما وذلك عن طريق الفلاسفة
الغربيين وعلى رأسهم الفلاسفة اليونانيون، ولم يتوّقف الأمر عندهم إذ امتدت، الخطاب الحجاجي موجود في نصوص متن وعة وعناصره متلاحمة فيم
ابينه ؛ لكونه متميزا عن صسائر الّنصو . نجد أن عمر بن الخطا ِاعتمد البنية الحجاجية البلاغية والّتداولية؛ وهذ
ىحّت ْيجعل المتلّقي يميل إلى فكرته وين اصاع له . ورأينا هذا من لخلال تحلي ان
حي يجعل بعض بالّنماذج بِنية الحجاج تكمن في الحجج اّلتي استعملها المحاجِج داخل الّنص ، واّلتي
كان لها الدور الأساسي للوصل بين الحجج والّنتائ .