Résumé:
تعتبر المدكنة القرآنية مف أى كأرقى المدكنات في الدراسة كالتحمي لغناىها
المفاىيمي، كانتظامو، كثرائيا البياني كالبلبغي، لذا يينصح باتخاذىا أى المدكنات
خاصة لمطلبب المجتيديف، كاستكناه معانييا. مف خلب التحمي كالدراسة تبيف لي فعالية الدلالة العرفانية في تحمي الخطابات
مف خلب البحث في المتغيرات المفاىيمية المختمفة، لذا تعتبر مف أنجع كأنجح
المقاربات في ذلك
الاىتما أكثر بالعمك العرفانية في عممية التحمي لما ليا من أهىمية في وضح
الدلالة.