Résumé:
الخطاب الروائي في رواية سقط سهوا إبراهيم المحلاوي أنموذجا ، والتي تكاد أف تكوف أكثر حساسية تجاه المجتمع باعتبارىا تجربة فنّية
تصب أحداثيا في قالب اجتماعي مستنبط مف الحياة اليومية بؤرة توتّيا الموت والانتحار
والفقد والاكتئاب، إنّيا حياة فنّاف في ظل أزمات نفسية معقّدة انكب عمى إتما لوحتو الأل
لقد انسابت رحمتنا مع الروائي إبراىي المحلاوي في إبداع ف ياض يزخر بكل معاني
الإليا المتجمي في مضاميف متنو الروائي ونبوغ سرده المتيف، وكاف لابدّ أف نمتقط أنفاسنا
ونشعر بالسعادة والطمأنينة ونحف ننيي عممنا المتواضع في صورتو المنجزة ولنقد نتائج
البحث العامة المستخمصة مف محاوره.