Résumé:
تشهكا ثقافهة الصورة حيه ا امها في الخطاب الثقافي ، نتكهاد الصورة تتفهع على ثقافهة الكلمة في الكثهير
مهن مقامهات الخطاب السياسهي نالاجتمهاعي ، ولعل المثيرات البصرية و اايحها ات الدلاليهة المتوافرة في خطها
الصورة أكثهة ته ثيرا نإثهاء مهن المثيرات الدلالية التي يحتعيمها ال طاب المقروء أو المسموع ، ولا يخفهى أن
الشفافية وغياب القناع الدلالي في ثقافهة الصورة يهعفةاي قطاعا ناسهعا مهن المتلقهن على اخهتلاف مشهاء
الأيديعلعجيهة نانتمها ا الطبقية .نه ع أن التلقي بعاسهطة العهن التي تشها د التجسهي لفكرة أو حهد أكثهة
ت ثيرا في الوعي و اادراك نأكثة ءسعخا في اللاوعي من تلقي النص المقروء أو المسموع كمها أي صهعء ناحهد
تستطيع أن ت ل قضية كبرى يحتاج التعبير عنما مقالا مطعلا أو كتابا نمن خصااص تلقى الصهعء قهدء ا علهى إةها
فكهة في مهن قياسهي إ أي ن هة ناحهد للصهعء له فضاءات دلالية نإيحها ات ءم يهة نتةسه مهن اافاق الفكرية
والمعرفية ما يعج عنه ال طاب المكتوب أو المسموع.
نقد سعت فنانهة الكاءيكهاتير الفلسهطينية إلى تعميه هذا الفهن لخدمهة القضهية الفلسهطينية علهى مختله مةاحلهه منهذ
نشه ا إلى ااي؛ فمهع مهن المسهلمات أي تصهبع إلى تحقيه أ هداف عهد سهعا أكانهت سياسهية أن اجتماعيهة لهذا
نسهتطيع القهعل أي كاءيكهاتير أميهة جحها اسهتطاو أي يقهد الهدع المعنهعي للمقانمهة الفلسهطينية نللجممهعء
الفلسهطيل، في نقهت ه به مس الحاجهة لمهن يةفهع مهن ءنحمه المعنعيهة للصهمعد نالتصهدي للعهدناي ااسهةاايلي علهى
فلسطن. ن لك من خلال العةض الفكا ي الذي قدمته عن الجنعد ااسةاايلين في أءض المعةكة .