Résumé:
تعدد الشخصيات وظهورها المختلف والتكرر وفق السياقات والأحداث،أدى
بالضرورة إلى تنوع أوضاع السرد التي تجتمع في مجملها لبناء الخطاب الروائي.
وفي الأخير يبقى هذا الخطاب النقدي مفتوحا في حاجة لدراسات ومقاربات
مختلفة لنكشف خصوصية كنموذج كتابة الطبقة المثقفة التي حاولت أن تخلف نوعا من
الكتابة الروائية المحملة بأبعاد أيديولوجية هادفة.