Résumé:
السيمياء علم العلامات فلا شئ يوجد خارج هذه العلامات أو بدونها و لاشيئ يمكن أن يدل اعتمادا على نفسه دون الإستناد إلى ما توفره العلامات كقوة للتمثيل، فالتجربة الإنسانية بكافة أبعادها و مظاهرها تشتغل كمهد للعلامات، لولادتها و نموها و موتها.
إن كل شبئ يدرك بصفته علامة و يشتغل كعلامة و يدل باعتباره علامة .