Résumé:
إذن یمكننا القول بأن لشاعرنا میولات فكریة وذهنیة تاریخیة وعقائدیة أخرجها من خلال
ممارسته لفعل النطق معلنا أهواءه من خلال حروف و كلمات، النطق فعل حركي
قصدي، و یضاف له أنه صادر عن هوى النفس محمل برغبة الانتهاك.
یعتبر الغلاف من العتبات التي تصافح بصر المتلقي و أول ما ینتبه له، ففي السابق
كان الغلاف من أجل حفظ ما في المتن خشیة التلف لكن مع مرور الوقت أصبح الغلاف
یعبر عن ما هو موجود داخل المتن و هل یطابق الغلاف المتن أم لا و یعود ظهوره إلى
"العصر الكلاسیكي" تغلف بالجلد أو مواد أخرى، أما في الزمن الطاقة لصناعیة
. الالكترونیة الرقمیة أتخذى الغلاف أبعاد و أفاق. "