Résumé:
نختصر أولى أهداف الخطاب النقدي الإنسانوي: في تحقيق التبحر الثقافي، الإنفتاح، التبادل، التعدد، الهجنة،
التنوير... الفكري والاجتماعي، السياسي، والحد من رطانة وعتمة وسائل الإعلام الموجهة والأيديولوجيات
المتضاربة وكبح الصراع والعداء القومي... وكل الوسائل والتيارات التي تسيطر على نشر القوة وتشويه المعرفة.
إضافة إلى توسيع مجال الدراسات الإنسانوية وصياغة نمط جديد من الأنسنة بقالب حداثي يتجاوز تحديات
العولمة والتقنية والتشيع، التخصص، النقاء، الفردنة... كون الثقافات تتفاعل وتتحور لا تتصارع.