Résumé:
توزعت الممارسات التطبيقية المقدمة في ماتقى السيمياء و النص الأدبي على النصوص الأدبية و مجالات أخرى و التفاوت بين كم المقاربات التي اندرجت ضمن كل مجال من مجالات السيمياء. و اغترف النثد الجزائري من الينابيع الغربية للمنهج السيميائي دون اتخاذ طريقة ممنهجة رصينة هادئة مدروسة، إنما كان هذا الإغتراف لا يحتكم لضوابط علمية تراعي خصوصية الفكر العربي و الغربي معا في معظم الجهود.