Résumé:
يعد المكان في هذه الرواية الحافز المحرك للحوادث فمن الكلمة الوحيدة العنوان و ضعنا الكتاب باديس فوغالي و جها لوجه أمام حقيقة لاتنكر، و هي أن المكان يحتل بؤرة الحكاية.
تصوير مدينة قسنطينة و بعض الأماكن الأخرى ورسم شوارعها و حاراتها و ما أحدث فيها الزمن من التغيير .