Résumé:
تتسع الرواية لأغلب الموضوعات التي يمكن أن يعيشها الانسان, وسط اسرته وأصدقائه, ومن ذلك ما كان في الرواية التي تتناولها بالتحليل من حيث المكان والزمان والشخصيات. كان اهتمام الروائيين بالموضوعات الاجتماعية ,التي يعيشها الإنسان قائما , فالأدب له علاقة بالواقع حيث يشترك مع قضايا الحياة اتي يعالجها ,فالروائي لاينطلق في إبداعاته وكتاباته من فراغ ، انما تربطه صلة وثيقة بواقعه الذي يمثل بالدرجة الأولى أفراد المجتمع الذي يعيش بينهم ,فالأديب هو سراج أمته ولسانها، كما أن الموضوعات الخيالية نجد لها مكانا في كثير من الروايات الحديثة والمعاصرة.