Résumé:
مازالت الأسلوبیة علما یتطور ویتطور وذلك قدرها، لأنها دائمة الاحتكاك بالعلوم
والمناهج الأخرى كالسیمیاء والتداولیة والتأویل وغیرها إن قصائد الدی وان رسائل محملة بقضایا الإنسان وإن كان بعضها قد نظم في حالات
شخصیة، إلا أنها بدت كأشعة مسلطة على واقع كادت تفقد فیه المعاني الأخلاقیة
السامیة كالاعت ا رف بالفضل والجمیل وهو ما جاء في قصیدة (لله درك یا عقبة)،
والاستهانة بالوطن والعرض والهویة وهو ما جاء في قصیدة (وصیتي إلى النشء).