Résumé:
اخترت أن تكون دراستي لسانية، لأن القرآن الكريم كلام بليغ بلا
منازع وبحر شاسع بلا قرار، يستنبط منه الفقيه الأحكام الشّرعية، ويبنى منه
النّحوي قواعد التّراكيب والصيغ، ويهتدي به البيان إلى سنّ أساليب الفصاحة
ا السّامع والبيان فلا أحد ينكر أن في أسلوب القرآن جوانب جماليّة ينبهر
والقارئ ومن بين هذه الجوانب الجانب الصّوتي.