Résumé:
اللهجات العربية لها جذور في أعمان التاريخ و ذلك لارتباطها باللغة القراءات القرآنية و ذلك من خلال دراساتهم و مؤلفاتهم توصلنا من خلال تفسير ابن عطية أن الختلاف في القراءة القرآنية يؤدي تارة إلى تغير المعنى، و تارة إلى توسعالمنى ، و تارة أخرى إلى تفسير المعنى.