Résumé:
كان الدكتور نجيب الكيلاني بشوشا ومرحا، ومحبا للقراءة ولا ينفصل عن الكتاب، حيث أطلق عليه أصحابه والمقربين منه لقب "الخطيب المقوه صاحب الفكر المتفتح." وقد كان الكيلاني يسعى لإسعاد غيره وخاصة أهل بيته. فقد كان يلاطف أبناءه، ويجلس معهم ويسمع مشاكلهم ويحاول حلها بكل هدوء.
بالنسبة لأراء النقاد في أدب نجيب الكيلاني فتمثلت فيما يلي:
كما ذكر عبد الله بن صالح العريني في كتابه : " الإتجاه الإسلامي في أعمال نجيب الكيلاني القصصية،" أن أعمال نجيب الكيلاني تلعب دورا مهما أنه وعي في فترة مبكرة ضرورية أن يكون للمسلمين أدب متميز ينطلق من التصور الإسلامي للخالق عز وجل وللإنسان والكون، والحياة.
وذلك أن الكيلاني لم يكتف بالدعوة إلى الأدب الإسلامي، وتأكيد أهميته فحسب، بل حاول بمجهودأن يرسم معالم رئيسية لهذا الأدب محددا موقفه من القضايا النقدية .