Résumé:
كان التجريب كمصطمح يحمل العديد من الدلالات مفادىا تجاوز السّائد والمألوف
وماهو متعارف عليه مسّ التجريب الرواية العربية في مختمف جوانبيا عمى مستوى الشكل ثمّ المضمون
فكان بمثابة انطلاقة جديدة بدأت من جذورىا الأصيمة وصولاً إلى محطات
التجريب. تفتت الزمن في الرواية الجديدة حيث كسر ذلك التتابع المعيود بإحداث مفارقات
زمنية تمكنت من خلال ىذا التح ريف الزماني تحقيق أغراض جمالية وابتداع صيغ
جديدة لتحميل الزمن . تنويع الكاتب في البناء السردي لمرواية حيث مارس الطاىر وطار التقطيع والاخبار
والمنول وج الداخمي والخارجي بالإضافة إلى السرد عمى طريقة المحكي الشعبي .