Résumé:
سيظل القرآن الكريم المعين الذي لا ينضب بالدلالات في بحثنا من ظواهر نسقية و ظواهر سياقية تعمل و فق آلية دينامكية متشابكة بعضها مع بعض اتخلق نسيجا محكما. لم يشر الزمخشري لظاهرة الابهام كما اشار غليها لاالمفسرين بل تبنها على أنها ظاهرة لغوية فركز على ذكر الابهام في كتاب الكشاف مرتبطا ببعض الالفاظ الكنائية كالأسماء الموصولة