Résumé:
إن تأزم وتفاقم وضعیة القصور الصح ا رویة الیوم وهج ا رنها من طرف ساكنیها
مع ظهور بوادر مستقبل غامض لها كان دافعا للبحث في هذا الموضوع رغبة
في تشخیص وضعیة العمارة التقلیدیة الصح ا رویة وذلك من خلال نموذج قصر
نقرین بولایة تبسة مع إیجاد تفسی ا رت للأسباب الحقیقیة المسؤولة عن هذه
الوضعیة وكذلك ق ا رءة مستقبلیة واضحة لهاته القصور.
وعلیه وجب إیجاد المیكانیزمات و السبل الكفیلة بحمایة هذا العنصر المهم
المكون للهویة الوطنیة من التدهور و الاندثار.