Résumé:
كان للسياق الاجتماعي القول الفصل في تفسير النصوص القرآنية وفهم مقاصد التشريع
العامة وال وقوف على جوهر النصوص الأدبية ولاسيما الشعر العربي القديم، لأن اللغة التي نظم فيها لم
تعد هي اللغة المعاصرة المفهومة، فكان على الباحث الحصيف والمفسر الذي يروم الوقوف على
الدلالات المستلزمة أن يعتمد اعتمادا كبيرا على القرائن السياقية التي يضعها الباحث والمفسر لتحديد
المعاني واستنباط الأحكام الشرعية والأغراض الأخرى المرجوة.
ومن هنا انبثق م وضوع هذه المذكرة الموسومة بعنوان: دور السياق الاجتماعي في استنباط الأحكام
الشرعية من آيات الأحكام الربع الأول من الق رآن الكريم أنموذجا