Dépôt DSpace/Université Larbi Tébessi-Tébessa

البعد الإفريقي للثورة الجزائرية 1954-1962م

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author بوغرارة جواد, خلود خولة
dc.date.accessioned 2023-05-16T08:48:59Z
dc.date.available 2023-05-16T08:48:59Z
dc.date.issued 2019
dc.identifier.uri http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/8328
dc.description.abstract وجدت حركات التحرر الإفريقية في الثورة الجزائرية نموذجا لمواجهة استعمار استيطاني متجذر بالقارة السمراء، ولا شك أن مبادئ ثورة الفاتح نوفمبر 1954 الإنسانية و أبعادها الإفريقية أسهمت في التأثير على الشعوب الإفريقية التي مازالت تؤمن بنجاح النضال السياسي. و مع إسهام تطور حرب الجزائر في الضغط على السياسة الفرنسية أمام التضامن الإفريقي اضطرت فرنسا أن تعترف باستقلال 12 دولة افريقية سنة 1960 للتفرغ للثورة الجزائرية، وتجسد البعد الإفريقي للثورة الجزائرية في دعم دول القارة السمراء للقضية الجزائرية في المحافل الإقليمية و الدولية و استطاعت الثورة أن تجعل من علاقاتها الإفريقية و أبعادها الثورية تصب كلها في خدمة التضامن و الوحدة الإفريقية وأحدثت بذلك شللا في مخطط و إستراتيجية فرنسا الاستعمارية بإفريقيا، و لذلك تعتبر الثورة الجزائرية من أهم الثورات العالمية، بتميزها ببعدها العربي و الإسلامي و الإفريقي و العالمي، وبتركيزها على البعد الإفريقي وبحضور المؤتمرات الإفريقية و العالمية أثبتت هويتها و ثقافتها وشخصيتها الإفريقية التي حاولت فرنسا طمسها و تصدت بذلك لأسطورة الجزائر الفرنسية وإبطال أطروحة أن الجزائر قضية داخلية، وقد توضح ذلك في مواثيقها الأساسية وواصلت الجزائر دعمها للكفاح التحرري لشعوب إفريقيا حتى بعد نيلها للاستقلال للعمل على خروج الاستعمار الفرنسي من قارة إفريقيا نهائيا. en_US
dc.subject الثورة الجزائرية - البعد الإفريقي- دعم الدول الإفريقية - الجزائر فرنسية - السياسة الفرنسية في إفريقيا - الوحدة الإفريقية - المؤتمرات الإفريقية – استقلال 12 دولة افريقية 1960. en_US
dc.title البعد الإفريقي للثورة الجزائرية 1954-1962م en_US
dc.type Thesis en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée