Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
بلكرم, تقوى |
|
dc.contributor.author |
غريب, ريمة |
|
dc.date.accessioned |
2023-06-10T08:59:58Z |
|
dc.date.available |
2023-06-10T08:59:58Z |
|
dc.date.issued |
2016-06-03 |
|
dc.identifier.uri |
http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/9018 |
|
dc.description.abstract |
ملخص:
الأصل أن النيابة العامة لها الحرية في تحريك الدعوى العمومية بشأن أية جريمة
يصل إلى علمها نبأ وقوعها ، فالقانون منحها سلطة الملائمة في تحريك الدعوى العمومية
من عدمه .
و لكن سلطتها هذه ليست مطلقة ؛ فإستثناءا على مبدأ الملائمة الذي تتمتع به أ رى
المشرع و لإعتبا ا رت معينة تقييد سلطتها التقديرية في تحريك و مباشرة الدعوى العمومية
في بعض الحالات و تعليقها على جملة من القيود.
و إنصب موضوع مذكرتنا على د ا رسة هذه القيود التي ترد على حرية النيابة العامة في
تحريك الدعوى العمومية وفقا لما جاء في التشريع الج ا زئري.
فهذه العقبات القانونية التي وضعها المشرع للحد من سلطة النيابة العامة تنقسم إلى ثلاثة
قيود هي : الشكوى ، الطلب و الإذن . و التي تختلف بإختلاف الجريمة المرتكبة
و شخص الجاني و صفته و الجهة التي تقدمها أو تصدرها ، سواء كانت شخصا عاديا
أو هيئة أو سلطة عامة .
و لقد تناولنا د ا رسة موضوع المذكرة في فصلين ؛ حيث درسنا في الفصل الأول قيد
الشكوى ، في حين خصصنا الفصل الثاني لد ا رسة قيدا الطلب و الإذن و لقد كان
الهدف من جمع هذين القيدين في نفس الفصل هو ما يربطهما من تشابه بإعتبار أن
كليهما يصدر من هيئة أو سلطة عامة .
و أنهينا بحثنا هذا بخاتمة تضمنت أهم النتائج و التوصيات التي توصلنا إليها من خلال
د ا رستنا لموضوع المذكرة. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
جرائم الشكوى، جرائم الطب، جرائم الإذن |
en_US |
dc.title |
القيود الواردة على الدعوى العمومية في التشريع الجزائري |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée