Résumé:
خلُصت هذه الدراسة إلى مجموعة من النتائج وهي كالآتي:
يشكل الملفوظ ركنا من أركان الخطاب الذي تكتمل مقوماته بعملية التلفظ.
قرائن الخطاب هي علامات لغوية لا يتحدد مرجعها إلا في سياق الخطاب وبدونه تكون مبهمة فارغة الحمولة اللغوية.
تتعلق إشاريات "أنا، هنا، الآن" بسياق الخطاب ومنها تُعرف مقاصد الخطاب الذي قاله المُخاطِب وسمعهُ المُخاطَبُ.
الإشاريات الزمانية؛ وهي صيغة لفظية تشير إلى زمن معين يحدده السياق قياسا على زمن تكلم الذي يشكل مركز الإشارة الزمنية في الخطاب.
عدم معرفة الإشاريات الزمنية والمكانية يُصعّب على المتلقي أو القارئ الفهم والتواصل.