Résumé:
الحمد لله ر ب العالمين الذي أنزل القرآن العظيم بلسان عربي مبين وجعله معجزا بألفاظه
ومعانيه وآياته أبد الآبدين ودهر الداهرين ،والصلاة والسلام على رسول الله محمد الامين أفصح
العرب والعجم بلا ريْب. ورضي الله على صحابته الأبرار وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين
ثم أ م ا بعد :
ظهرت النظرية السياقية في انجلترا ،ثم التداولية التي اولت اهتمامها بال لغة والمعنى وكانت نتيجة
دراستها ان ا للغة معطى سياقي والدلالة معطى نسبي فنظرية السياق والد لالة من اهم نظريات التي تدرس معنى المفردة في الآية، مما جعلنا نحلل وندرس أثر السياقة في الصيغ الصرفية في المدونة القرآنية ألا وهي سورة طه .كما تعد دراسة الصيغ في فهم أساليب اللغة وتراكيبها بالإضافة الى بلاغتها.