Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
قدري عفاف ،, بوطورة مريم |
|
dc.date.accessioned |
2023-06-19T14:59:57Z |
|
dc.date.available |
2023-06-19T14:59:57Z |
|
dc.date.issued |
2023 |
|
dc.identifier.citation |
جامعة الشهيد الشيخ العربي التبسي تبسة |
en_US |
dc.identifier.uri |
http//localhost:8080/jspui/handle/123456789/9395 |
|
dc.description.abstract |
أنزل الله القرآن رحمة للعالمين وبيانا من الهدى والفرقان، وهو كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من حكيم خبير، كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، كتاب لا ريب فيه هدى للمتقين.
كما عرفنا أن اللغة العربية كاللغات الأخرى، لها قواعد مخصوصة في الكلام والكتابة، وبالقواعد يتجنب المتكلم الزلل، حيث تمكنه من الوصول إلى مقصوده، وتعلمه صيانة اللسان عن الخطأ في الكلام العربي، وفهم القرآن الكريم فهما صحيحا، ومن هذا سنبحث في باب من أبواب علم النحو وهو " المفعول به في سورة الكهف في كتب التفسير ".
ولقد أردنا أن تكون هذه المذكرة في الجانب الدلالي لإبراز ما للمفعول به من دور في بناء المعنى، وعلى هذا الأساس طرحنا مجموعة من التساؤلات والتي من جملتها: ما المفعول به؟ وماهي آراء النحاة في العامل فيه؟ وفيم تتمثل أساليبه؟ وكيف أسهم في إبراز البعد الدلالي في آيات السورة الكريمة؟
تنبع أهمية الدراسة من كونها تتناول قضية نحوية دلالية في القرآن الكريم، حيث أن النحو ولد في رحابه، وتكمن أهمية هذا الموضوع في إفراد المفعول به في بحث مستقل يسهل الرجوع إليه، كما يسهل إحصاء مواضع وروده في القرآن الكريم، ليكون موضوع دراسات إضافية لمن أراد ذلك. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة الشهيد الشيخ العربي التبسي تبسة |
en_US |
dc.subject |
الكلام، الكتابة، صيانة اللسان ، المفعول به، البعد الدلالي، النحو، الدلالي |
en_US |
dc.title |
البعد الدلالي للمفعول به في سورة الكهف |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée